القصة وما فيها
هي قصة اتنين زي اي اتنين, بيحبوا بعض واتفقوا علي الجواز
هي قصة اتنين زي اي اتنين, بيحبوا بعض واتفقوا علي الجواز
هو شغال طول اليوم وشقيان وطالع عنيه علشان يوفرلها حياة كريمة او شبه كريمة
وهي بتحبه ومقدراه وصايناله بيته وبتوفرله جو اسري جميل
هو بيرجع من الشغل تعبان وعايز ينام
وهي عايزه .......... عايزه حقها الطبيعي ........ وهو طبعا كمان
هو بيمدد علي السرير وبيحلم عنيه تغفل شوية ونفسه يستريح
هي تلبس اجدد قميص نوم عندها واكثرهم اثارة واللي بيبين اكتر ما بيداري وتروح تنام جنبه علي السرير
هو يعرف من جواه انه لن يهنأ بشوية راحة لكنه يظل جامدا ولا يبدي اي علامة ايجابية او سلبية
هي تبدأ في حك قدمه ومداعبيته ومحاولة ازابة جبل الجليد الذي يتغطي بيه
هو يبدأ في الاستثاره وتشتعل بداخله الرغبه
هي تعلم انها نجحت في اولي خطواتها وان حبيبها لن يستطيع مقاومة اثارتها وحبها
هو يبدأ في الاعتدال ويأخذ موقعه المعتاد لتبدأ المعركة
هي تأخذ وضعيه اكثر راحة عن طريق مباعدة قدميها والاستعداد لأستقبال الزائر المعتاد
هو يسرع من حركاته ذهابا وعودة وعودة وذهابا
هي تصرخ من الألم اللذيذ وجسمها ينتفض من الاثارة
هو يفرغ من مهمته بامتياز ورضا من الطرفين ويختتم حركاته بقبلات دافئة وكلمات الحب والغرام
هي تستقبل قبلاته وتبادله التقبيل وعينيها في عينيه مملؤتان بالحب والنشوة
هو يتمدد علي السرير ضام قدميه بعد ان علم ان راحته كانت ستكون ناقصة اذا لم يفعل ما فعله
هي تمدد علي السرير وتبتسم من النشوة وتضحك كالمنتصر في المعركة وتعرف انها ستظل تحبه الي الأبد