Thursday, December 21, 2006

برنامج البيض بيضك

من ساعة احداث جامعة الازهر والتليفزيون الحكومي ماوروش شغلانة غير الشتيمة في الاخوان
حتي اصبحت فقرة ثابتة يوميا في برنامج البيض بيضك , لأ وكمان الاهبل عمرو عبدالمأمور قصدي عمرو عبدالسميع في برنامجه حالة حوار خنيق, ماصدق لقي جنازة وشبع فيها لطم
اما الاهبل الاكتر منه وهو رفعت السعيد فأمره عجيب جدا فهو رئيس حزب التجمع اليساري ومحدش بيعبره لا شعب ولا حكومه مش عارف ازاي راضي لنفسه ينسحب من رقبته يوميا في اي برنامج بيهاجم الاخوان وممنوع عليه يهوب من ناحية ماسبيرو في اي حوار او كلام اخر فهو عامل زي الكومبارس , لما هو فالح كده يوريني شطارته ويطلع مره يتكلم علي الحكومه
اخيرا لست اخوانيا ولكن الهجوم المستمر عليهم مع عدم وجود ابسط مبادئ الحوار وهو وجود طرف اخواني لتوضيح وجهة نظرهم, يكسبهم تعاطف الناس وانا اولهم خاصة اذا كان النقد جاي من ناس مكروهه وكرشها قد المحيط

9 comments:

Anonymous said...

برنامج حالة حوار بيقدملنا تعريف جديد لكلمة حوار فعلا. ربنا ينتقم من الظالم واللي لصق كلمة ميليشيات بالعرض الرياضي

ALiaa said...

:D

محمد عبد الغفار said...

صدقت ، عزف منفرد على شرف الأخوان ، وعشان يحبكوا العزف بيجيبوا كلى كارهى الأخوان واعداء الخوان الرئيسيين فاكرببن الىل اعدين الناحيه التانيه بهايم

بس الحمد لله مش باهيم وفاهمين كل حاجه حتى لو مش تبع الأخوان

المدهش فى المضوع انهم تلاقيهم بيتهمومهم بحاجاتفى سنه 54 و 56 وكانت ساعتها تلفيق وغير كده بيطوا عليهم جلة جراير تنظيمات تانيه اى عيل عارف انهم لا اخوان ولا ليه علاقه بيهم زى بتوع السادات

حاجه تقرف ، بس انا مبسوط اوى ان الناس فاهمه

daktara said...

مختار العزيزي
طبعا عندك حق

Mohamed A. Ghaffar
كلامك اسعدني
بس المشكله مش كل الناس عارفه وتقدر تفرق

Anonymous said...

dear daktara
i had seen the program of (حالة حوار)
i think it is better to call it
حالة حمار

Anonymous said...

حـَالــَـة ُ حِـمــَـــار !

نحن في عصر الفضائيات . . . هذه حقيقة لا تقبل النقاش . .
. وقد كثرت البرامج الحوارية حتى أصبحت القنوات
التليفزيونية تعيش "حالة حوار" ، اللهم إلا قناة واحدة و
برنامجا واحدا ، و مذيعا ( أو هكذا يظن نفسه ) واحدا . . .
فإنهم مازالوا يصّرون على أن يعيشوا جميعا في . . . (حالة
حمار) ! ! !
و لكي أثبت ذلك سأضطر لشرح الفرق بين حالة الحوار . . . و
حالة الحمار . . . !
الحالة الأولى : حالة الحوار :
هي حالة تحترم وجهات النظر كلها – أو على الأقل تجيد
التظاهر بذلك – بحيث لا يستطيع أحد أن يمسكها متلبسة بجرم
مصادرة الآراء ، أو القيام بدور الرقيب بشكل مفضوح . . . !
لذلك نجد أغلب هذه البرامج على الهواء مباشرة ، و من خلال
نقاش معلن ، و لذلك تحدث بعض المهاترات و المواقف المحرجة
للضيوف و المذيعين على حد سواء ! فتلك المواقف المحرجة
تعتبر ضريبة الصراحة أو التظاهر بالصراحة .
و أهم ما يميز حالة الحوار في البرامج الفضائية أنها تعلم
جيدا أن السماء أصبحت مفتوحة ، و بالتالي تتحدث هذه
البرامج على أساس أنها وجهة نظر من عدة وجهات نظر ، و بعد
تدقيق في مصادر الأخبار و أسانيد الأقوال ،
و على أساس أن ما يقال فيها يمكن مراجعته ، و التعليق عليه
، و تفنيده ، و إحراج قائله .
الحالة الثانية : حالة حمار :
و هي حالة تعيشها قنوات معينة ، تتبع جهة واحدة في الوطن
العربي ، و برنامج معين – أكثر من غيره - ،
و مذيع ( أو هكذا قالوا له ! ) أكثر من غيره !!!
و هي حالة لا تحترم وجهات النظر الأخرى ، – أو على الأقل
لا تجيد التظاهر بذلك ! – بل تعبر دائما عن وجهة نظر واحدة
( حكومية طبعا) بحيث يسهل على كل أحد أن يمسكها متلبسة
بجرم مصادرة الآراء ، أو القيام بدور الرقيب بشكل مفضوح ،
و غير أمين !
لذلك نجد هذا البرنامج مسجلا ، و نسمع كل فترة عن شخصية
محترمة من الضيوف تعلن كيف حذف من الكلام ما يخل بالمعنى
إخلالا جسيما ، و لذلك يكون كل شئ في البرنامج ( تحت
السيطرة ) و بالتالي لا تحدث المهاترات
و المواقف المحرجة للضيوف أو للمذيع ( الذي يدعي أنه مذيع
! ) .
و من أهم ما يميز حالة الحمار أنها لا تملك الذكاء الكافي
لكي تتصرف وفق معطيات جديدة أهمها أن السماء أصبحت مفتوحة
، و بالتالي لا يمكن أن تتحدث عن شخص أو مؤسسة أو " جماعة
" في غياب من يمثلها . . . ! لأن ممثلها سيظهر في ألف
فضائية أخرى . . . !
و بالتالي تتحدث هذه الحالة على أساس أنها وجهة النظر
الوحيدة ، و على أساس أن ما يقال فيها لا يمكن مراجعته ،
فهو القول الفصل مهما ضعفت الحجة و الأسانيد ، و مهما
تهافت منهج البحث ، و مهما تعارضت الادعاآت في البرنامج مع
ما يعلمه القاصي و الداني !
إن "حالة الحمار" حالة تظن أن الجميع سذج . . . حمقى . . .
أغبياء . . . لا يملكون أدوات للمعرفة ! و أن الكل عليه أن
يطالع القناة . . . و البرنامج . . . و المذيع . . . و
يبدي إعجابه . . . !
إن الذي يظن نفسه مذيعا أو محاورا بارتدائه البدلة الموقعة
من مصمم الأزياء الإيطالي الشهير متخيلا أن الناس لن تلاحظ
أن الحالة ( أي حالة الحمار ) عبارة عن عرض (استريبتيز)
سياسي ثقافي . . . لا شك مخطئ !
إن أسوأ ما في هذه الحالة . . . أنها مفضوحة للكل . . .
إلا للذين صنعوا الحالة أنفسهم ! لذلك يمكننا أن نقول إنها
حالة مرضية يصعب شفاؤها ، لم تتعلم من عصر الإنترنت و
الفضائيات و قنوات مثل الجزيرة و العربية . . . الخ بل
استمرت في نفس الحالة التي خلقها الله في خمسينيات القرن
الماضي . . . حالة لا علاج لها . . . !
بقيت كلمة أخيرة . . .
أعتقد أن القارئ قد عرف مجموعة القنوات التي أعنيها . . .
! والبرنامج الذي أقصده . . . ! و أعتقد كذلك أن الحمار
معروف ! أو لنقل -مهما تشابهت الحمير عليكم - . . . من
الواضح . . . أي حمار أقصد !

مقالة منشورة بجريدة الكرامة القاهرية بتاريخ 27/12/2005

Anonymous said...

المصيبة انه دكتور فى كلية الاقتصاد والعلوم السياسية
ومتخصص فى مهاجمة وشتيمة الاخوان.

ربنا ياخده وياخد أمثاله

حالة فيل هى اللى تناسب حجمه مش حالة حمار

Anonymous said...

انها تمثيلية معدة والادوار موزعة علي الحضور حتي جمهور الاستوديو الذي يصفق بترتيب معين عند اشارات معروفة مسبقا.
كمان الجملة الافتتاحية له عندما قال انه ببساطة لن يحاورهم لانه مبيعرفش يلعب كونغفو؟؟؟؟
اذن اعترف من اول البرنامج انه كان عرض ريلضى للكونغفو وليس عسكرى ....
الحمد لله هو بيكذب نفسه بنفسه.

daktara said...

والله احسن تعليق فعلا
هو حالة حمار تقديم جحش كبير شويه