Thursday, October 19, 2006

هل يحرض الاسلام فعلا علي العنف؟؟؟


بسم الله الرحمن الرحيم
ومن احسن قولا ممن دعا الي الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين

اولا احب ان اوضح ان هذا بوست استثنائي واني مازلت في خضم امتحانات البكالوريوس الطاحنة ولكن الموضوع فعلا مستفز خاصة ونحن مقبلون علي اول ايام شهر رمضان المبارك , ففي عشر دقايق امام نشرة الاخبار وجدت اربع اخبار عن اتهام الاسلام بالارهاب , الاول من بابا الفاتيكان وهذا لا يحتاج لشرح والثاني من فرنسا وبالاخص صحيفة لوفيجارو التي وصف كاتبها الرسول (ص) بانه قاطع طريق ومحرض علي العنف والثالث من وزير داخلية انجلترا الذي يدعوا المسلمين لمراقبة ابنائهم حتي لا يصبحوا ارهابيين علي اعتبار ان كلمة ارهابي تساوي كلمة مسلم او العكس , اما الرابع ولن يكون الاخير بالطبع فكان خبر عملي من مستشارة المانيا انجيلا ميركل التي اعلنت بوضوح ان بلادها ليست علي الحياد بل هي في صف اسرائيل وانها سترسل قوات بحرية المانية لمراقبة الشواطئ اللبنانية لمنع تهريب السلاح الي ارهابيي حزب الله , والملاحظ طبعا ان الهجوم علي الاسلام واتهامه بالارهاب يأتي في يوم واحد ومن اكبر اربع دول اوروبيه وهي انجلترا وفرنسا والمانيا وايطاليا ناهيك طبعا عن امريكا وحربها الصليبية البوشية ضد المسلمين
واذا نظرنا الي هذه الهجمات مجتمعة نجدها تتهم مفهوم الجهاد في الاسلام بالارهاب كما قال البابا وتتهم القراءن بالتحريض علي العنف والارهاب وان مفهوم الجهاد في الاسلام مفهوم ارهابي
ولا تندهش كثيرا اذا وجدتني متفهما كثيرا لهذه المفاهيم الغربية التي تتهم المسلمون بتطبيق مفهوم الاسلام للجهاد بصورة خاطئة وان الجهاد في الاسلام مرتبط بالعنف والارهاب اقولها ثانية نعم عندهم كل الحق
فنحن لا نقوم بتنفيذ مفهوم الجهاد كما امرنا الاسلام ولو كنا نفذناه فعلا ما تهمنا احد بالارهاب لو اننا فعلا جاهدنا في سبيل الله ما كان يوجد الان دولة تسمي اسرائيل لو قمنا كلنا او حتي بعضنا بتحرير المسجد الاقصي وطرد اليهود من فلسطين المحتله لما وجد ارهاب حزب الله او ارهاب حركة حماس كما يدعون , لو اننا فعلا جاهدنا في العراق ولم نسمح للمغتصب الامريكي بتدنيس ارضه ما اتهم احد الزرقاوي او غيره بالارهاب لو اننا جاهدنا حق الجهاد في لبنان او الشيشان او السودان او الصومال او اي مكان يتعرض فيه المسلمون للقتل والتعذيب ما اتهمنا احد بالارهاب لو اننا اعددنا لهم فعلا ما استطعنا من قوة نرهب بها عدو الله وعدونا ما تجرأ احد علي اتهام الاسلام بالارهاب

ولكننا لم ننفذ مفهوم الجهاد في الاسلام بصورة صحيحة وبالتالي اتهموا الجهاد في الاسلام بالارهاب
واخيرا اذكركم بحديث رسول الله صلي الله عليه وسلم الذي يقول فيما معناه انه لن يدخل الجنة من لم تحدثه نفسه بالجهاد , فمتي نجاهد ونجاهد انفسنا حق الجهاد لأنفسنا اولا وثانيا لانهاء تهمة ربط الاسلام بالارهاب
ولا انت رأيك ايه؟

10 comments:

Anonymous said...

اقراء انت وقولنا رايك بس خليك امين مع نفسك

وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ
حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ (البقرة 191).

وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ (البقرة 193).

كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (البقرة 216).


يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (البقرة 217).

وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (البقرة 244).


فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا (النساء 74).

الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا (النساء 76).

فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا (النساء 84).

وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (النساء 89).

إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (المائدة 33).

إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ (الأنفال 12).
فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (الأنفال 17).

وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (الأنفال 39).

وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ (الأنفال 60).

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ (الأنفال 65).


فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (التوبة 5).

وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ (التوبة 12).

أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (التوبة 13).

قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (التوبة 14).

قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (التوبة 29).

إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (التوبة 36).

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِير (التوبة 73).

وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا (الأحزاب 26 و 27).

فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ (محمد 4).

فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ (محمد 35).

هُوَ الذِي أَخْرَجَ الذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الحَشْرِ مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي المُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الأَبْصَارِ وَلَوْلاَ أَنْ كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الجَلاَءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابُ النَّارِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَمَنْ يُشَاقِّ اللَّهَ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ العِقَابِ (الحشر 2-4).

Anonymous said...

http://www.islameyat.com/pal/aldalil/nabi_alra7ma/nabi_alra7ma.htm

Anonymous said...

http://jarelkamar.manalaa.net/taxonomy_menu/6/7

daktara said...

علي فكره انا كتبت الموضوع ده قبل رمضان بيوم او اتنين بس لسه نشره دلوقتي لظروف الامتحانات اللي قلتها قبل كده

daktara said...

بصراحة يا انونيموس مش فاهم قصدك عايز تقول حاجة قولها ووضح وخليك صريح
وواضح انك مجهز نفسك قوي للمناقشة في الموضوع ده
والدليل كم هذه الايات اللي واضح انها جاهزة عندك واللي بتتكلم عن الجهاد والقتال
علي العموم مستني رأيك

Anonymous said...

بص اول حاجة اتمني لك التوفيق في مذاكرتك وربنا معاك. تاني حاجةانا مش عاوز اخش في نقاش خالص انا عاوز اقول ان اي حد عاوز يستخدم الدين استخدام غلط حيلاقي نصوص تسانده بس خلاص

daktara said...

نصوص غلط يعني ولا ايه
ده قراءن
والتفسير واضحمش هنحوره

daktara said...

الف شكر يا دكتور
وكل سمه وانت طيب
الامتحانات الحمد كويسه
وان شاء الله النتيجه تكون كويسه

Anonymous said...

كويتى يدرس فى جامعة القاهرة فرقة اولى وموظف بدرجة مرموقة جدا ومجاز دراسيا ... يطلب التعارف مع بنت جامعية جميلة ويفضل ان تشاركنى السكن من اجل الدراسة ومن اجل الزواج ..زواج .. للزواج ... لأنى لااحب الحرام ياحلاة الحلال
للتواصل البريدي
lusts2002@hotmail.com
الدراسة فى مصر غير مجدية وتحتاج لااعادة نظر... للمزيد انظر تلك
http://iloveyou2000.blogspot.com
zawaj2@yahoo.com

Anonymous said...

الايات القرآنية التي ذكرها المعلق الاول جاءت في رد العدوان الذي شنه اعداء الدعوة من المشركين والكفار العرب بالتواطؤ مع اليهود والمنافقين وهي ايات تتحدث عن حق الدعوة ونبيها واصحابه في الرد على القتال بالقتال وليس لها علاقة بمقاتلة الناس هكذا بدون سبب ذلك انه الله تعالى حرم على المسلمين الاعتداء على الاخرين بدون سبب وقال ولا تعتدوا ان الله لايحب المعتدين